النفط يرتفع فوق 50 دولارا والسوق تتوقع خفض انتاج أوبك

ارتفع سعر النفط متجاوزا 50 دولارا للبرميل يوم الاثنين بينما يتطلع
المتعاملون لخفض آخر في انتاج أوبك لتعزيز الأسعار التي تتعرض لضغوط بسبب
تراجع الطلب العالمي على النفط.

وقالت فنزويلا يوم الاحد انه ينبغي لأوبك أن تخفض إنتاجها مرة أخرى في
حين أدلت ايران بتصريحات مماثلة يوم الاثنين. وسيجتمع وزراء أوبك لإجراء
محادثات غير رسمية يوم 29 نوفمبر تشرين الثاني في القاهرة.

وقال روب لوخلين السمسار في ام.اف. جلوبل "أوضاع الطلب تشير الى أننا
بحاجة لخفض جديد. لكن في نهاية الأمر هناك شكوك في السوق في ان تتخذ أوبك
قرارا في اجتماعها في مطلع الأسبوع المقبل."

وبحلول الساعة 1105 بتوقيت جرينتش ارتفع سعر الخام الامريكي الخفيف
لشهر يناير كانون الثاني 55 سنتا الى 50.48 دولار بعد أن صعد في وقت سابق
الى 51.34 دولار. وكان سعر العقد قد انخفض الى أدنى مستوياته في ثلاث
سنوات ونصف السنة يوم الجمعة الماضي مُسجلا 48.25 دولار.

وارتفع سعر مزيج برنت 65 سنتا الى 49.84 دولار للبرميل.

ودعمت خطة الحكومة الأمريكية لانقاذ سيتي جروب أسعار الأسهم ودعمت بعض السلع لكن لم يكن لها تأثير يذكر على النفط.

وقال المحللون ان السوق ربما تتطلع لاعلان الرئيس المنتخب باراك أوباما
عن فريقه الاقتصادي في وقت لاحق يوم الاثنين في إطار عمله على خطة تحفيز
تهدف الى إخراج البلاد من أسوأ أزمة مالية تمر عليها منذ عشرات السنين.

وتراجع سعر النفط بنحو مئة دولار منذ أن بلغ ذروته عند 147.27 دولار
للبرميل في يوليو تموز اذ اضرت الاسعار المرتفعة وأزمة الائتمان بالطلب في
الولايات المتحدة وأوروبا وأجزاء من آسيا.

وحث وزير النفط الفنزويلي رافائيل راميريز اوبك يوم الاحد على الاتفاق
على خفض الامدادات بواقع مليون برميل يوميا في اجتماع القاهرة وبدء العمل
بالخفض الجديد قبل نهاية العام.

ارتفاع الطلب على النفط في الصين مع تراجع أسعاره

أظهرت حسابات رويترز لبيانات رسمية أن الطلب على النفط في الصين ارتفع
بنسبة 4.3 بالمئة في أكتوبر تشرين الأول الماضي بالمقارنة بالشهر نفسه من
العام السابق بعد انخفاضه في سبتمبر أيلول لكن ظلت التوقعات الاقتصادية
القاتمة تخيم على الأسواق.

وفي عام حتى أكتوبر ارتفع الطلب الضمني -الطلب الصافي زائد انتاج
المصافي- بنسبة 5.5 بالمئة الى 7.34 مليون برميل يوميا. ولم تأخذ البيانات
في الإعتبار تغيرات المخزونات التي لم تنشر.

وفي حين تحدد الحكومة أسعار الوقود في محطات البنزين لم يشهد السائقون
أي تغير في تكاليف الوقود وتراجع الطلب الضمني على كل من البنزين والديزل
عنه في سبتمبر في حين ظل أعلى من مستوياته قبل عام.

وظلت المصافي وعلى رأسها سينوبك وبتروتشاينا تنتج بمعدلات أعلى منها في
أكتوبر عام 2007 للاستفادة من رخص أسعار الخام وارتفاع الأسعار المحلية
للوقود بعد الطلب على الصادرات.

ودعم انخفاض أسعار الخام بمقدار الثلثين منذ ان بلغ ذروته فوق 147
دولار في يوليو تموز قطاع التكرير في الصين بعد أن تمكنت المصفتان
الحكوميتان من تحقيق أرباح لاول مرة منذ ان اضطرت لكبد خسائر على مدى شهور.

ويتوقع المحللون ان يؤدي خفض اسعار الوقود للمستهلك الى تقريب الصين من
مستويات المنافسة الدولية وانهاء المكاسب الاستثنائية التي تجنيها
المصافي. لكن صناع القرار في الصين يدفعون باتجاه خطة تحفيز اقتصادي تهدف
الى تنشيط الاقتصاد وقد تعزز الطلب على الطاقة

يارب ينزل بقي

ينزل ولا يطلع مالك انت بيه

ههههههههههههههه

شكرا للمرور يا محسون

ماهو البترول لو زاد الدنيا هتولع Crying or Very sad

طبعا دا بترول هو بس محتاج عود كبريت وكله يبقى اخر تمام

هههههههههههههههههههههههه

شكرا للمرور

ربنا يسترها علينا

يارب امين

إن شاء الله

امين يا رب

شكرا للخبر يا محمود

شكرا للمرور يا ميدو

» النفط يقفز 10 % متجاوزا 46 دولارا والأنظار على أوبك
» زيادة انتاج مصر من النفط 1.92 بالمئة في فبراير
» أوبك تبحث خفض الانتاج وانعاش الطلب على النفط
» سعر برميل النفط يتجاوز الـ 50 دولار
» البالوعات تنافس انتاج مناجم الذهب في اليابان