قصه مشوقه متقطعه ********

ههههههههه هتقلب المفتش كرومبو بس دي معناها إيه ؟؟؟؟؟؟؟؟

برائحة عطنة

عطنه يا محسووووووووووووون
يعنى ريحه لشئ قظره مر عليه فتره من الزمن
لو عايزن التكمله بعد ثلاث ردود فى الموضوع

هههههههههه الله يخليك

لا يزال على قيد الحياة



أفلتت مني أهه سعيدة خافتة أدهشتني أنا قبل أن تدهش كاتب النيابة فلم يحدث لي من قبل أن ظهرت على أي اعراض تأثر ايجابية أو سلبية في حياتي المهنية من قبل والحمد لله انها خارج المحضر الرسمي وأن مفتش المباحث كان مشغولا عني في هذه اللحظة بوصول الإسعاف.



لا أعرف كيف أفلتت مني مشاعري ولا أعرف سبب هذا الشعور بالتعاطف مع هذا الشاب المسكين ورغم انه أقرب للموت منه للحياة ولكني كنت أتمنى له العيش حتى اعرف سبب ما حل به وأشفقت على شاب مثله يترك نفسه هكذا أي ظروف تلك التي تجعل انسان اي أنسان يترك نفسه لموت بطئ يقترب متمهلا ينشب مخالبه في جسده بمنتهى التريث.



أفقت على صوت مفتش المباحث : الإسعاف وصل يا محمد بيه

أجبت مدهوشا : معقولة بسرعة كده أيه اللي حصل؟!

ضحك قائلا : لا ما هو ده مش أسعاف الحكومة ده أسعاف مستشفى خاصة في الشارع اللي ورانا أنت كنت عاوزني أستنى السعاف بتاعنا يبقى مش هنروح

ضحكت وقلت: أنت مستعجل ولا أيه؟ أحنا لسه ورانا تحقيق

أنقطعت ضحكته : تحقيق أيه يا باشا !! هو في جناية أصلا ولا حد نسأله



أنشغلت عنه بمشاهدة رجال الإسعاف وهم يحملون الشاب الذي بدا أقرب لأشلاء منه لإنسان حمله الرجال بعناية فقد أشقفنا جميعا على جسده الضعيف بين أيدي الرجال الأقوياء ولكنهم كانوا حريصين عليه وودعتهم بنظري.

"طارق خد بيانات البطاقة من خالد بيه وسجلها في المحضر" قلتها وأنا أجول بنظري في الغرفة فقد شغلني صاحب الغرفة عن محتوياتها.



الغرفة رغم قدمها تدل على زوق راقي ومستوى مادي مرتفع ولاحظت وجود صورة زوجين تبدو قديمة جدا ولوحتين فنيتين حول الصورة وتدل البراويز على أرتفاع قيمة اللوحات.



"ده عمرو الكردي"



صاح طارق منفعلا وهو يهب واقفا والتفتنا إليه أنا والمفتش خالد والدهشة تعقد ألسنتنا.





بكره نكمل

شكرررررررررا

شكلى مش هاكمل القصه يا شباااااااااااااااااااااااب فين الردود