المتحف المصرى من أعظم المتاحف علي مستوي العالم

المتحف المصرى

هو أهم المتاحف فى القاهرة بل فى العالم على الإطلاق فهو بلا شك متحف المصريات القديمة ويضم مجموعة الآثار الرائعة المعروضة به.

وهو بجوار

فندق النيل هيلتون فى مبنى منشأ فى عام 1902م والمتحف خير مشير إلى الفن

المصرى القديم فهو جامع لكل ما يعتبر مهما بالنسبة للتاريخ والفن فى مصر

القديمة وكل شى فى المتحف معروض على الطبيعة التى وجد عليها.

نظرة خارجية للمتحف المصرى

تاريخ المتحف

كان محمد على قد أمر بمنع خروج الآثار القديمة من مصر، وبالمحافظة عليها، وأنشأ داراً للآثار بجهة الازبكية بمنزل الدفتردار،

ونضيف إلى ذلك أن هذا الأمر لم يمنع يد السرقة والنهب أن تمتد إلى الآثار

والعاديات القديمة فكان الأجانب ينهبون منها ماتصل إليه أيديهم، وينقلون

منها إلى بلادهم من بدائع الآثار المصرية ما تزدان به الآن متاحف أوروبا و

العالم. وكانت الحكومة ذاتها، وخاصتاً في عهد عباس الأول،

تهب من هذه الآثار إلى الأمراء والعظماء من الأجانب بغير حساب، حتى تضاءلت

مجموعة العاديات التي جمعت في دار الآثار، فأمر عباس بنقلها إلى القلعة، فنقلت إليها. وحدث سنة 1855 أن جاء مصر الأرشيدوق ماكسمليان النمسوى

زائراً، فأعجبته تلك الآثار، فطلب إلى عباس باشا أن يهبه شيء منها، وكان

عباس لايقدر قيمتها الفنية أو التاريخية، ولايشعر بواجب المحافظة عليها،

فوهبها إياه كلها، ولم يتورع عن التفريط في تلك الكنوز القومية الثمينة.

أوجوست مارييت

في غضون هذه المآسي جاء مصر عالم من علماء العاديات كان له الفضل الكبير في الإحتفاظ بآثار مصر، ذلك وهو العالم الفرنسي المسيو "أوجوست مارييت" Mariette الذي أشتهر ذكره وعرف فيما بعد بمارييت باشا. جاء المسيو مارييت مصر سنة 1850، موفداً من قبل الحكومة الفرنسية للبحث عن بعض الآثار والمخطوطات، فعكف على التنقيب عن آثار سقارة، وأجرى حفائر عظيمة حتى كشف مدفن العجول (السرابيوم)، وكان يعمل في التنقيب منفرداً، دون أن تكون له بالحكومة صلة رسميه، وقد نقل إلى فرنسا كثيراً مما عثر علية من العاديات واللوحات الأثرية، وظل يعمل على هذا النحو حتى جعله سعيد باشا سنة 1858 مأموراً لأعمال العاديات بمصر، وكان ذلك بسعي المسيو فردينان دليسبس صديق سعيد الحميم، وقد بذل مارييت جهوداً في التنقيب عن العاديات والآثار ونقلت إلى مخازن أعدت لها ببولاق. ولما مات سعيد لقي مارييت من إسماعيل تعضيداً كبيراً، فأمره الخديوي بإصلاح مخازن بولاق وتوسيعها، وأفتتحها في حفلة رسميه حافلة يوم 18 أكتوبر1863، وظلت دار العاديات في تقدم مستمر بفضل مثابرة مارييت ومؤازرة إسماعيل اياه طوال مدة حكمة. وبقى مارييت مثابراً على تعهد متحف حتى توفي سنة 1881.

نقل المتحف

نقل المتحف إلى الجيزة سنة 1891، ثم إلى مكانة الحالي بجوار قصر النيل سنة 1902، ودفن جثمان مارييت باشا في ناووس بمدخل المتحف.

مبنى المتحف الحالي كان من أقدم المباني في العالم في استخدام الخرسانة المسلحة (عام 1906).

ويتكون المتحف المصرى من دوريين:

الدور الأول:وفيه يعرض كل ما يتعلق بالأسرة القديمة فى الصالات رقم (32-42-47)

والأسرة الوسطى صالات رقم(22-26 خاصة)

والأسرة الحديثة صالات رقم(3-12)

وكذلك بعض ما يتعلق بالعصر اليونانى الرومانى.

صالة رقم 3والتى تعتبر حجرة الملك اخناتون أول من امن بالتوحيد

حجرة رقم 12

حجرة رقم 32وهى تضم هذا النموذج الرائع لهذين الزوجين

الدور

الثانى:وفيه تستطيع أن تتأمل وبصورة واضحة للعوامل الفنية المختلفة ومنها

مجموعة الملك توت عنخ آمون الأسطورية.التى تضم أثمن مخلفات توت عنخ آمون

فبعد فتح المقاصير الأربع التى تضم تابوت توت عنخ أمون الحجرى وبعد أن

أزيح غطاء التابوت وجد أن مومياء الملك موضوعة داخل ثلاثة توابيت الأثنان

الخارجيان منها من الخشب المغطى برقائق الذهب بينما الثالث الداخلى من

الذهب الخالص.ويوجد التابوت الخشبى الخارجى الذى يضم مومياء الملك داخل

التابوت الكبير(بوادى الملوك)أما التابوتان الخشبيان الثانى والذهبى فموجودان هنا .

وبقية

الحجرة تحوى مجموعة رائعة من الصدريات والخواتم والتمائم والقلادات وحليا

أخرى.ويوجد به أيضا العديد من مومياوات وتوابيت وغيرها.

احدى المقاصير الأربعة

التابوت الأوسط

التابوت الداخلى لتوت عنخ آمون

حجرة رقم 1

حجرة رقم 2قاعة الملك توت عنخ أمون ويظهر هنا القناع الذهبى له

حجرة رقم 3 وهى من الآثار التى وجدت فى مقبرة توت عنخ آمون وأغلبها من الحلى

حجرة رقم 6 مجموعة من التوابيت

حجرة رقم 19 وهى عبارة عن برديات قديمة

حجرة رقم 20 وبها كرسى ملكى من الذهب والأحجار الكريمة وبعض الأشياء الملكية الأخرى

حجرة رقم 21 وكما هو واضح بها تابوت لأمراة وداخله الجسم المحنط أيضا

حجرة رقم 27 وبها تابوت ملكى من الذهب الخالص وعجلة حربية ذهبية على يمين الصورة

حجرة رقم 29

ويظهر بها تمثالين من الحجر الأسود المزود بالذهب وهما حارسان كما يبدو

وأمامهما فاترينة بها بعض التماثيل والمقتنيات الملكية الذهبية

حجرة رقم 25 تحتوى كما نرى على مجموعة من التوابيت

حجرة رقم 31

وبها يظهر بعض القارورات التى لها رأس على شكل رأس الذئب ويقال أنها كانت

تستخدم لوضع أحشاء الملك أو المتوفى المحنط بها أثناء عملية التحنيط

حجرة رقم 33 مجموعة من فاترينات تحوى أحجار كريمة

حجرة رقم32 وبها بعض الطواجن والصحون التى كانوا يأكلون بها

حجرة رقم 30مجموعة توابيت لملكات وملوك وأميرات وأمراء

حجرة رقم 28

حجرة رقم 23 بها فاترينات تحوى مرايا للتزين وعصا وغير ذلك من الأشياء التى كانوا يستخدموها يوميا

حجرة رقم22 عبارة عن نماذج لمراكب التى كانوا يستخدمونها وبها أيضا الأشخاص الذين يبحرون بها

حجرة رقم 11

حجرة رقم 12

حجرة رقم 7

حجرة رقم 6

نايس توبيك يا محسن

شكرا للمرور

» ابن بطوطة ؛؛أعظم رحالة العالم !!
» حصريـــا اعلان تشجيع المنتخب المصرى لتصفيات كأس العالم 2010 بمساحة 3 ميجا وصيغة rmvb وجودة dvd
» تقييم مستوي الفرد..
» سليمان: قلق من مستوي الحراس .. وغموض موقف الحضري
» ((&& أعظم جروح الحب لا خانك محب &&))