كمل القصه****متجدد باستمرار

كلام حمود لازم يحصل لإن دي وصية ميت

راحوا الأعضاء ........

اتخنقت يا محسن احنا موتنا العيلة كلها وموتنا الواد ناقص مين تانى يموت

يا عم اللى مستغنى عن نفسو يكمل هو

حط انت قصة حلوة

هستاذنكم ..... احط انا بداية قصة جت على بالى دلوقتى ....

كان فى عائلة كبيرة مكونة من عائلات صغيرة وهى (عائلة الاستاذ عامر الطوخى .. وزوجتة ربة بيت : سناء الجندى ..واولادهما : ايمن عامر الطوخى ( 18 سنة ) ..وايهاب عامر الطوخى ( 13 سنة ) .. وسلمى عامر الطوخى (10 سنوات ) ) ... (عائلة الدكتور اسامة الطوخى .. وزوجتة ربة منزل :زينب عبد الحميد ..واولادهما : ماجد اسامة الطوخى ( 22 سنة ) .. وليلى اسامة الطوخى ( 17 سنة ) ) ....(وعائلة الاستاذ المحامى خليل الطوخى .. وزوجتة : حنان جعفر ..وابنتهما الوحيدة : اسراء خليل الطوخى ( 11 سنة ) ) وكانت الثلاث عائلات يعيشوا معا متكاتفين يساعد بعضهم البعض ... وفى يوم .......................
................................................ . . . . . . . . . . . ! ! ! ! !

انا جايبلكم ثلاث عائلات عشان لما تموتوا واحدة التانية تكمل بعدها ...

مدام محمود فى الموضوع هيموت التلاتة مع بعض ومش بعيد يموتك انت كمان

ملحوظة هاااااامة
اللى مش عايز محمود يموتو مايجبش سيرة الفلوس فى القصة

والشبراوى بيقول فلوس اتصدم ان محفظته اتسرقت وهو لسه اول الشهر وقابض وهيقضى باقى الشهر مفلسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسس

ماااااااااااااااااااااااااااااااات الشبراوى وبعدين ...............

انا هابدا معاكم باول عائلة وهى "عائلة الاستاذ عامر الطوخى "



..................................................... . . . . . وفى يوم من الايام خرج " عامر " من منزلة متوجها الى المرسة حيث مقر عملة وكان معروف عنة التزامة بالمواعيد .. وبعد ان وصل الى المدرسة . حيا زملائة من المدرسين والمدرسات وقال لة احد زملاؤة ان السيد مدير المدرسة فمنتظرة فى مكتبة ..فذهب الاستاذ عامر على الفور الى مكتب المدير ..فقال لة السيد المدير " مبروك يا استاذ عامر لقد تلقيت اليوم جواب من مدير المنطقة يعلم بترقيتك الى رتبة موجة فى مدرسة الاحزاب " وكانت تلك المدرسة بعيدة جدا عن مكان معيشتة ويلزم للعمل بها ان بنتقل للعيش بالقرب منها .. فرفض الاستاذ عامر الترقيةحتى لا يترك اخوتة واهلة وايضا زملائة المدرسين ...فنظر الية المدير وكانة كان يعلم مقدما برفض الاستاذ عامر للترقية ..ثم قال لة " لن اعتمد هذا الرد .. ولكنى ساتركك تفكر فى الامر .. وسانتظر منك الرد بعد غدا ان شاء الله " ...فقال الاستاذ عامر تحت امرك يا سيدى .. ثم اكمل الاستاذ عامر يومة الدراسى كباقى الايام . ثم عاد الى بيتة ودخل غرفتة وهو متحيرا ومشتت التفكير ..فلاحظت زوجتة " سناء " علية ذلك فتركتة وقالت " لعلة متعب من عمل اليوم لابد وانة كان يوم صعب علية " ولاكنة لم يخرج من غرفتة حتى الان وقد مضى حوالى اربعة ساعات وهو بالداخل .. فقلقت علية ثم طرقت علية الباب فقال لها الاستاذ عامر " ادخلى يا سناء " .. فدخلت وقالت لة " ماذا بك يا عامر " ..فقال لها عامر " هناك خبر لا اعلم اذا كان جيدا او سيئا ..فقالت لة وما هو .. قال لها " لقد استدعانى السيد المدير الى مكتبة اليوم واخبرنى اننى حصلت على ترقية برتبة موجة ... " ففرحت سناء وقالت يا لة من خبر جميل لابد ان اعلم اخوتك واولادك لكى يشاركونا فرحنا .... .. فقال لها انتظرى !! لم انتهى من كلامى .. سوف اصبح موجها فى مدرسة الاحزاب وانت تعرفين جيدا ان تلك المدرسة بعيدة جدا عن هنا .. وانا لن استطع تحمل السفر يوميا الى هناك .. فانا لا املك سيارة لكى اذهب بها الى هناك .. وسوف يتوجب علينا الانتقال والمعيشة هناك وترك هذا المنزل ... صمتت الزوجة لبضع دقائق تفكر فى الامر .. فقال لها الم اقل لكى ان الخبر جيد وسىء فى نفس الوقت ... .. بعد ان امعنت سناء التفكير فى الموضوع .. قالت وما المانع فى ذلك .. فقال لها عامر وما ذلك .. قالت لة سناء " نستاجر شقة بالقرب من مدرسة الاحزاب . ونعيش فيها انت وانا والاولاد " ... فوبخها الاستاذ عامر وقال لها " ماذا تقولين يا سناء .. هل جننتى " ... فقالت لة " انا اقول ما يجب فعلة ..ان العمل الجديد سيكون مرتبة اعلى من مرتب العمل الحالى .. ويجب عليك تقبلة باى طريقة .. حتى تستطيع تامين مستقبل اولادك " ... ازداد الاستاذ عامر حيرة براى زوجتة .. واعاد التفكير فى الامر مجددا ... وفاتت المهلة التى اعطاها اياة السيد المدير لكى يقول لة راية النهائى ...وفى صباح اليوم الثالث ذهب الى المدرسة وهو مازال متردد ما بين ان ( يتمسك بعملة الحالى حتى لا يبتعد عن اهلة واصدقائة .. واما ان يقبل العمل الجديد فى سبيل تامين مستقبل اولادة ) ... وعندما دخل الى مكتب السيد المدير .. سالة " كيف حالك يا استاذ عامر " فرد الاستاذ " الحمد لله على كل شىء " فقال المدير " وماذا قررت فى موضوع الترقية " ... فاتى الى ذهن الاستاذ عامر فى جزء من الثانية (منظر اولادة بعد ان يؤمن لهم مستقبلهم ويحقق لهم امنياتهم ... ثم منظر اخوتة بعد ان يتركهم ويعيش بعيد عنهم ... ثم منظر زملائة الذين سيفتقدهم بعد رحيلة عن المدرسة ) ... ثم نظر الى السيد المدير وقال لة " ........................................................ . . . . . . . .







على فكرة انا لسة مالفها من دماغى دلوقتى ...

ومستنى الردود الحلوة منكم ...

ويا ريت اللى يكمل الموضوع ميموتش حد ..

انا ما صدقت جبتهم !!!