TheBest
عزيزى الزائر مرحبا بيك فى منتديات الافضل سجل وحمل جميع الادعية و التلاوات القرأنية و الالعاب والبرامج وشارك معانا في الحورات والمناقشات وكل ما تريده سوف تجدو باذن الله
TheBest
عزيزى الزائر مرحبا بيك فى منتديات الافضل سجل وحمل جميع الادعية و التلاوات القرأنية و الالعاب والبرامج وشارك معانا في الحورات والمناقشات وكل ما تريده سوف تجدو باذن الله
TheBest
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


لتحميل الادعية و التلاوات القرانية و المشاركة في الحورات المواضيع المفيدة ومعرفة احدث الاخبار و أحدث الألعاب و البرامج الكاملة علي منتدي الأفضل وبس
 
الرئيسيةالرئيسية  الافضلالافضل  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 الاقبال على الله فى الصلاه

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عاشق ابوتريكه
عضو متطور
عضو متطور
عاشق ابوتريكه


ذكر عدد المساهمات : 335
العمر : 36
المزاج : فى السماء
sms : ومازال فى الحديث بقيه
رقـــــم الـعـضــويــه : 2031
نقاط التميز للعضو : 90
السٌّمعَة : 4
نقاط : 28935
تاريخ التسجيل : 14/02/2009

الاقبال على الله فى الصلاه Empty
مُساهمةموضوع: الاقبال على الله فى الصلاه   الاقبال على الله فى الصلاه I_icon_minitimeالأحد فبراير 22, 2009 4:11 am

الصَّلاةُ قرَّةُ عيونِ المحبين ، ولذَّةُ أرواح الموَحِّدين ،وبستان العابدين ، وثمرة الخاشعين ، وَمِحَكُّ أحوالِ الصادقين ، وميزانُ أحوالِ السّالكين . وهي من أعظمِ نعم الله عليهم ، وأفضل هداياه التي ساقها إليهم ، فهيَ بستَانُ قلوبهم ، ولذَّةُ نفوسهم ، ورياضُ جوارحهم . فيها يتقلبون في النعيم ، وتوجب لهم القرب والمنزلة من الله .
وسرُّ الصلاة وروحها ولبُّها هو إقبالُ العبد فيها على الله وحضوره بكُلِّيَّتِهِ بين يديه 18، فكما أنّه لا ينبغي له أنْ يصرفَ وجهه عن قِبْلَةِ الله يميناً وشمالاً ، فكذلك لا ينبغي له أن يصرفَ قلبه عن ربّه إلى غيره .
فالكعبةُ التي هي بيتُ الله قِبْلَةُ وجهه وبدنه ، وربُّ البيت تبارك وتعالى هو قِبْلَةُ قلبه وروحه ، وعلى حسب إقبالِ العبد على الله في صلاته يكون إقبال الله عليه ، وإذا أعْرَضَ أعْرَضَ الله عنه ؛ وكما تَدينُ تُدانُ .
وللإقبال في الصلاة ثلاثُ منازل :
إقبال على قلبه فيحفظه من الشهوات والوساوس والخطرات المبطِلَةِ لثواب صلاته ، أو المنقصة له .
وإقبال على الله بمراقبته حتى كأنّه يراه .
وإقبال على معاني كلامه وتفاصيل عبودية الصلاة ليعطيها حقّها من الخشوع والطمأنينة وغير ذلك .
فباستكمال هذه المراتب الثلاث تكون إقامة الصلاة حقاً ، ويكون إقبال الله على عبده بحسب ذلك .
ومثل من يلتفت في صلاته ببصره أو بقلبه مثل رجل قد استدعاه السلطان ، فأوقفه بين يديه ، وأقبل يناديه ويخاطبه ، وهو في خلال ذلك يلتفت عن السلطان يميناً وشمالاً ، وقد انصرف قلبه عن السلطان ، فلا يفهم ما يخاطبه به ؛ لأن قلبه ليس حاضراً معه ، فما ظنّ هذا الرجل أن يفعل به السلطان ، أفليس أقلُّ المراتب في حقّه أن ينصرف من بين يديه ممقوتاً مبعداً قد سقط من عينيه ؟ ! فما الظنّ بالملك الحق المبين الذي هو ربّ العالمين وقيوم السموات والأرض .
فهذا المصلي لا يستوي والحاضرَ القلب ، المقبلَ على الله تعالى في صلاته ، الذي قد أشعر قلبه عظمة من هو واقف بين يديه ، فامتلأ قلبه من هيبته ، وذلت عنقه له ، واستحيى من ربه تعالى أن يقبل على غيره ، أويلتفت عنه ، وبين صلاتيهما في الفضل ؛ كما بين السماء والأرض .
وذلك : أن أحدهما مقبل بقلبه على الله ، قرير العين به ، والآخر ساهٍ غافل ، فإذا أقبل العبد على مخلوق مثله ، وبينه وبينه حجاب ؛ لم يكن إقبالاً ولا تقريباً ، فما الظن بالخالق ؟!
وإذا أقبل على الخالق ، وبينه وبينه حجاب الشهوات والوساوس ، والنفس مشغوفة بها ، ملأى منها ، فكيف يكون ذلك إقبالاً وقد ألهته الوساوس والأفكار ، وذهبت به كل مذهب ؟!
والعبدُ إذا قام في الصلاة ؛ غارَ الشيطان منه ، فإنه قام في أعز مقام ، وأقربه ، وأغيظه للشيطان ، وأشده عليه ، فهو يحرص ويجتهد كل الاجتهاد أن يخطر بينه وبين نفسه ، ويحول بينه وبين قلبه ، فيذكِّره في الصلاة ما لم يكن يذكر قبل دخوله فيها ، حتى ربما كان قد نسي الشيء والحاجة ، وأيس منها ، فيذكره إياها في الصلاة 19؛ ليشغل قلبه بها ، ويأخذه عن الله ، فيقوم فيها بلا قلب ، فلا ينال من إقبال الله تعالى وكرامته وقربه ما يناله المقبل على ربه عز وجل ، الحاضر بقلبه في صلاته ، فينصرف من صلاته مثل ما دخل فيها بخطاياه وذنوبه ، وأثقاله لم تخفَّ عنه بالصلاة ، فإن الصلاة إنما تكفِّر سيئات من أدى حقها ، وأكمل خشوعها ، ووقف بين يدي الله تعالى بقلبه وقالبه .
فهذا إذا انصرف منها ؛ وجد خفة من نفسه ، وأحس بأثقال قد وضعت عنه ، فوجد نشاطاً وراحة وروحاً ، حتى يتمنى أنه لم يكن خرج منها ؛ لأنها قرَّةُ عينه ، ونعيم روحه ، وجنة قلبه ، ومستراحه في الدنيا ، فلا يزال كأنه في سجن ضيق حتى يدخل فيها ، فيستريح بها ، لا منها ، فالمحبُّون يقولون : نصلي فنستريح بصلاتنا ؛ كما قال إمامهم وقدوتهم ونبيهم Sadيابلالُ أقم الصلاة، أرحنا بها) 20 أي: أقمها لنستريح بها من مقاساة الشواغل ، كما يستريح التعبان إذا وصل إلى منزله وقرّ فيه وسكن ، ولم يقل : أرحنا منها ؛ كما يقول المبطلون الغافلون .
وقال النبي: (حُبِّبَ إليّ : النِّسَاءُ ، والطِّيبُ ، وجعلتْ قرَّةُ عيني في الصَّلاة) 21 .
فقرَّةُ العينِ فوق المحبَّة ، فجعلَ النساءَ والطّيبَ مّما يحبّه ، وأخبر أنَّ قرّة العينِ التي يطمئن القلب بالوصول إليها ومحض لذته وفرحه وسروره وبهجته : إنّما هو في الصّلاة التي هي صلةٌ بالله ، وحضورٌ بين يديه ، ومناجاةٌ له ، واقترابٌ منه . فكيف لا تكون قرة العين ، وكيف تقر عين المحب بسواها ؟! وكيف يطيق الصبر عنها ؟! فَالمُحِبُّ رَاحَتُهُ وَقُرَّةُ عَينِهِ فِي الصَّلاةِ ، وَالغَافِلُ المُعرِضُ لَيسَ لَهُ نَصِيبٌ مِن ذَلِكَ ، بَل الصَّلاةُ كَبِيِرَةٌ شَاقَّةٌ عَلَيهِ ، إذَا قَامَ فِيهَا كَأَنَّهُ عَلَى الجَمرِ حِتَّى يَتَخَلَّصَ مِنهَا ، وَأَحَبُّ الصَّلاةِ إلَيهِ أَعجَلُهَا وَأَسرَعُهَا ، فَإنَّهُ لَيسَ لَهُ قُرَّةُ عَينٍ فِيهَا ، وَلا لِقَلبِهِ رَاحَةٌ بِهَا ، وَالعَبدُ إذَا قَرَّتْ عَينُهُ بِشَيءٍ وَاستَرَاحَ قَلبُهُ بِهِ فَأَشَقُّ مَاعَلَيهِ مُفاَرَقَتُهُ ، وَالمُتَكَلِّفُ الفَارغُ القَلبِ مِن اللهِ وَالدَّارِ الآخِرَةِ المُبتَلَى بِمَحَبَّةِ الدُّنيَا أَشَقُّ مَا عَلَيهِ الصَّلاةُ ، وَأَكرَهُ مَا إلَيهِ طُولُهَا ، مَعَ تَفَرُّغِهِ وَصِحَّتِهِ وَعَدَمِ اشتِغَالِهِ ! وإنما يقوى العبد على حضوره في الصلاة واشتغاله فيها بربه إذا قهر شهوته وهواه ، وإلا فقلب قد قهرته الشهوة ، وأسره الهوى ، ووجد الشيطان فيه مقعداً تمكن فيه ؛ كيف يَخْلُصُ من الوساوس والأفكار ؟! والقلوب ثلاثة : القلب الأول : قلب خالٍ من الإيمان وجميع الخير ، فذلك قلب مظلم ، قد استراح الشيطان من إلقاء الوساوس إليه ؛ لأنه قد اتخذه بيتاً ووطناً ، وتحكَّم فيه بما يريد ، وتمكَّن منه غاية التمكن . القلب الثاني : قلب قد استنار بنور الإيمان ، وأوقد فيه مصباحه ، لكن عليه ظلمة الشهوات وعواصف الأهوية ، فللشيطان هنالك إقبال وإدبار ، ومجالات ومطامع ، فالحرب دول وسجال . وتختلف أحوال هذا الصنف بالقلة والكثرة ، فمنهم مَن أوقات غلبته لعدوه أكثر ، ومنهم من أوقات غلبة عدوه له أكثر، ومنهم من هو تارة وتارة . القلب الثالث : قلب محشو بالإيمان ، قد استنار بنور الإيمان ، وانقشعت عنه حجب الشهوات ، وأقلعت عنه تلك الظلمات ، فلنوره في صدره إشراق ، ولذلك الإشراق إيقاد ، لو دنا منه الوسواس ؛ احترق به ، فهو كالسماء التي حُرِست بالنجوم فلو دنا منها الشيطان يتخطاها ؛ رُجِم فاحترق ، وليست السماء بأعظم حرمة من المؤمن ؛ وحراسة الله تعالى له أتمّ من حراسة السماء ، والسماء متعبِّد الملائكة ، ومستقرُّ الوحي ، وفيها أنوار الطاعات ، وقلب المؤمن مستقر التوحيد ، والمحبة ، والمعرفة ، والإيمان ، وفيه أنوارها ، فهو حقيق أن يُحْرَس ويحفظ من كيد العدو ، فلا ينال منه شيئاً إلا خطفة . وقد مثَّل ذلك بمثال حسن ، وهو ثلاثة بيوت : بيت للملك : فيه كنوزه ، وذخائره ، وجواهره . وبيت للعبد : فيه كنوز العبد ، وذخائره، وجواهره ،وليس جواهر الملك وذخائره . وبيت خال صفر : لا شيء فيه . فجاء اللص يسرق من أحد البيوت ، فمن أيِّها يسرق ؟ فإن قلت : من البيت الخالي ؛ كان محالاً ؛ لأن البيت الخالي ليس فيه شيء يُسْرق ، ولهذا قيل لابن عباس رضي الله عنهما : إن اليهود تزعم أنها لا تُوَسْوس22 في صلاتها . فقال : وما يصنع الشيطان بالقلب الخراب ؟! وإن قلت : يسرق من بيت الملك ؛ كان ذلكَ كالمستحيلِ الممتنع ، فإنَّ عليه من الحرسِ واليَزك 23ما لايستطيعُ اللصُّ الدنوَّ منهُ ، كيف وحارسه الملك بنفسه ؟! وكيف يستطيع اللص الدنوَّ منه وحوله من الحرس والجند ما حوله ؟! فلم يبق للصِّ إلا البيت الثالث ، فهو الذي يشنُّ عليهِ الغاراتِ . فليتأمَّل اللبيبُ هذا المثال حقَّ التأمُّلِ ، ولينزله على القلوبِ ؛ فإنَّها على منواله . فقلب خلا من الخير كلّه ، وهو قلب الكافر والمنافق ، فذلك بيت الشيطان ؛ قد أحرزه لنفسه ، واستوطنه ، واتخذه سكناً ومستقراً ، فأيُّ شيء يسرق منه وفيه خزائنه ، وذخائره ، وشكوكه ، وخيالاته ووساوسه ؟! وقلب قد امتلأ من جلال الله عز وجل، وعظمته ، ومحبته ، ومراقبته ، والحياء منه ، فأيُّ شيطان يجترىء على هذا القلب ؟! وإن أراد سرقة شيء منه ؛ فماذا يسرق ؟!وغايته أن يظفر في الأحايين منه بخطفة ونهب ، يحصل له على غِرَّة من العبد وغفلة لا بدّ له منها ، إذ هو بشر ، وأحكام البشرية جارية عليه ؛ من الغفلة ، والسهو ، والذهول ، وغلبة الطبع . وقلب فيه توحيد الله تعالى ، ومعرفته ، ومحبته ، والإيمان به ، والتصديق بوعده ، وفيه شهوات النفس وأخلاقها ، ودواعي الهوى والطبع . فمرة يميل بقلبه داعي الإيمان ، والمعرفة ، والمحبة لله تعالى ، وإرادته وحده ، ومرة يميل بقلبه داعي الشيطان ، والهوى ، والطباع . فهذا القلب للشيطان فيه مطمع ، وله منه منازلات ووقائع ، ويعطي الله النصر من يشاء . ( وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ) [ آل عمران : 126 ] .
وهذا لا يتمكنُ الشيطانُ منهُ إلا بما عندهُ من سلاحه ، فيدخل إليه الشيطان ، فيجد سلاحه عنده ، فيأخذه ويقاتله به ، فإنّ أسلحته هي الشهوات ، والشبهات ، والخيالات ، والأماني الكاذبة ، وهي في القلب ، فيدخل الشيطان ، فيجدها عتيدة ، فيأخذها ، ويصول بها على القلب ، فإنْ كان عند العبد عدة عتيدة من الإيمان تقاوم تلك العدة ، وتزيد عليها ؛ انتصف من الشيطان ، وإلا فالدولة لعدوه عليه ، ولا حول ولا قوة إلا بالله . فإذا أذن العبد لعدوه ، وفتح له باب بيته ، وأدخله عليه ، ومكنه من السلاح يقاتله ؛ فهو الملوم.


فنَفْسَكَ لُمْ ولا تَلُـمِ المَطايا ومُـتْ كَـمَداً فَلَيْسَ لـكَ اعْتِذارُ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.islam2way.com
محسن شاهين
نائب المدير
نائب المدير
محسن شاهين


ذكر عدد المساهمات : 66138
العمر : 35
العمل/الترفيه : الخير إن شاء الله
المزاج : عالي
sms : الاقبال على الله فى الصلاه It481060
رقـــــم الـعـضــويــه : 34
البلد : الاقبال على الله فى الصلاه Male_e10
نقاط التميز للعضو : 43490
السٌّمعَة : 54
نقاط : 66680
تاريخ التسجيل : 15/11/2007

الاقبال على الله فى الصلاه Empty
مُساهمةموضوع: رد: الاقبال على الله فى الصلاه   الاقبال على الله فى الصلاه I_icon_minitimeالأحد فبراير 22, 2009 4:16 am

نايس موضوعات عن الصلاة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://thebest.forummaroc.net/
فارس الاحزان
عضو جيد جدا
عضو جيد جدا
فارس الاحزان


ذكر عدد المساهمات : 660
العمر : 34
المزاج : باكل عسليه وعااااااااااااااايش
sms : My SMS The best
رقـــــم الـعـضــويــه : 2011
نقاط التميز للعضو : 270
السٌّمعَة : 0
نقاط : 28819
تاريخ التسجيل : 12/02/2009

الاقبال على الله فى الصلاه Empty
مُساهمةموضوع: رد: الاقبال على الله فى الصلاه   الاقبال على الله فى الصلاه I_icon_minitimeالأحد فبراير 22, 2009 4:23 am


ايه الكلام الجامد ده يا مان

مشكور يانجم على الموضوع الجامد ده
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mohaa
مشرف منتديات التاريخ والسياحة
مشرف منتديات التاريخ والسياحة
mohaa


ذكر عدد المساهمات : 2189
العمر : 37
العمل/الترفيه : على المعاش بعد ون يير من التخرج
المزاج : معتدل شمالى جنوبى ريح خفيفه
sms : اذا اصابنى الزمن باصابه من اصاباته يجب ان اخرج منها اقوى مما كنت لان الدنيا تجارب ومن لم يتعلم سيظل مكانه لايتحرك
رقـــــم الـعـضــويــه : 663
البلد : الاقبال على الله فى الصلاه Male_e10
نقاط التميز للعضو : 7480
السٌّمعَة : 1
نقاط : 29594
تاريخ التسجيل : 14/09/2008

الاقبال على الله فى الصلاه Empty
مُساهمةموضوع: رد: الاقبال على الله فى الصلاه   الاقبال على الله فى الصلاه I_icon_minitimeالإثنين فبراير 23, 2009 5:14 pm

ايه يابنى الحلاوه دى تسلم ايدك على التوبيك الرائع يامحمد باشا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الاقبال على الله فى الصلاه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حصريآآ " اهميه الصلاه وعقوبات تارك الصلاه للشيخ محمود المصرى مهمه جدااا "
» معلومات عن الصلاه
» هل ذقت حلاوه الصلاه ؟؟
» اسرار الصلاه
» ايات الله فى الكون من حولك ... ادخل اكيد مش حتندم ...وقول سبحان الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
TheBest :: المنتديات الاسلامية :: منتدي المواضيع الدينية-
انتقل الى: