مجنون يعرض عمليات قتل ضحاياه على الانترنت

«Untraceable» مجنون يعرض عمليات قتل ضحاياه علي الإنترنت في بث مباشر.. والمتصفحون يشاركون في القتل

منذ أصبحت شبكة الإنترنت عنصرًا أساسيًا في السينما بجانبيها المفيد والقبيح، ظهرت تيمة جديدة شقت طريقها إلي قصص الأفلام، مركزة علي الجانب القبيح، ومبتعدة في الوقت ذاته عن عمليات القرصنة والسرقة والإرهاب المعتادة عن طريق الشبكة، حيث تناولت ما يُعرف باسم «Internet Snuff Films»، أو «أفلام التعذيب علي الشبكة»، وهو نوع خاص جدًا من «فيديو المنازل»، يتم فيه تصوير حالة تعذيب أو جريمة قتل حقيقية يسبقها عادة اغتصاب الضحية، ويتم الإعداد والتجهيز له وارتكابه عمدًا بغرض الربح، أو حتي بغرض التسلية! وهناك بالفعل نفوس مريضة إلي هذه الدرجة تستمتع بمشاهدة هذه الأشياء, وهناك نفوس أكثر مرضًا تنتجها! وفي أفلام مثل «Demonlover وFearDotCom»، والفيلم الأسترالي الشنيع «Feed»، توجد تنويعات علي هذه التيمة، وإن اشتركت كلها في نقطة ضعف واحدة، وهي أن المجانين الذين يلجون هذه النوعية من المواقع يستخدمون بطاقاتهم الائتمانية ليمكنهم مشاهدة ما تعرضه، وهو ما يجعل تتبعهم سهلاً للغاية من قبل أي جهاز أمني، لكن فيلم «Untraceable » تلافي تلك المشكلة بأن جعل الموقع المعروض فيه متاحًا مجانًا لجميع المستخدمين! هكذا تبدأ الأحداث بيوم عادي في حياة ضابطة المباحث الفيدرالية «جينيفر مارش» التي تتولي مراقبة هذا النوع من المواقع، إلي أن يظهر موقع جديد لا يعرض صاحبه أفلام التعذيب علي الشبكة، بل إنه يعرضها في بث مباشر، وكلما زاد عدد زوار الموقع، عجل هذا من مصرع الضحية! السؤال هنا: كم شخصاً يمكنه أن يقاوم مشاهدة ما يحدث، ولو علي سبيل الفضول علي الأقل، أو حتي معتبرًا الأمر كله دعابة ثقيلة؟ الإجابة أن ملايين أصبحوا يلجون الموقع مع كل دقيقة تمضي، والضحايا يتساقطون كالذباب، حتي أصبح الأمر تحميلاً للموت من علي الشبكة فعليًا، والأدهي أن صاحب الموقع القاتل يغير رقم الـ«IP » الخاص به بشكل عشوائي تمامًا، حتي صار تعقبه شبه مستحيل.

لم تكن هذه التيمة مبشرة بالنجاح إلي هذا الحد من قبل، خصوصًا مع وضع مزيج من لعبة القط والفأر مع ضغطات الفأرة، والاعتماد التام علي صراع إلكتروني بحت دون أي حركة تجذبك إلي الأحداث بشكل ما، لكن المخرج «جريجوري هوبليت» يضيف -بذكاء- إلي هذا فكرة مشاركتك أنت كمتصفح لم ترتكب شيئًا في جريمة قتل تعرف أن مجرد تجاهلك لها كان كافيًا لمنعها، وهو ما يولد لدينا معاني عديدة ربما تظل معنا بعد انتهاء الفيلم بكثير. ورغم أن حبكة هذا الفيلم بالذات ليست جديدة إلي هذا الحد، بل تم تناولها من قبل في إحدي حلقات مسلسل«Millennium»وكذلك« Without a Trace»، ورغم أنك ستشعر أحيانًا بأن القصة هي خليط من أفلام « The Silence of the Lambs وSawوCaptivity»، فإن الإخراج المؤثر والحضور القوي للبطلة «ديان لين» قد ينجح في التعويض عن نقاط ضعف الفيلم، فهو يلعب بالأساس علي وتر الرغبات القبيحة لدي الناس، حتي الأبرياء منهم، عندما يتمثل هذا في مواصلة متصفحي الإنترنت دخول الموقع بأعداد أكثر بعد تحذير وسائل الإعلام من دخوله، كأن الرسالة المرجوة من الفيلم تقول إن الوحش الذي ينتقي ضحاياه بعناية ليس هو من يقتلهم علي الإنترنت فحسب، بل هو نحن أيضًا!

منقول

اهو الشات او الموقع الى يعرض فى القتال www.killwithme.com و لو عرفت اجيب الرابط تاع الفيلم نفسه ان شاء الله هجيبه و اول ماتعدى عالموقع الى يعرض فى القتال هتلقى كلمة KILL WITHME? اقتل معى ؟ لو عرفت اى معلومه عن الموقع ده رسلنى

فعلا ده بيحصل وبتكون بطريقة مقززة أووووووووي Neutral

تسلم ايديك يل مصرى

بس انا عايز الصور

صور ايه يا وحيد مش فهمك وضح اكتر

موضوع جميل منك يا محمد نايس مجهود بس الموضوع مقرف بجد وبعيد عن التخيل
شخص يتباهى بارتكابه للجرائم

» مجنون تسريع الانترنت الالمانى cFosSpeed v.4.24, هيخلى جهازك يطنطط من السرعة
» ميدو : مجنون بحب الزمالك وأحلم بقيادة مصر إلى كأس العالم
» مع ياختي فون هنخلي ايفري وان مجنون يلا انت لسه قاعد الحق اتصل عالفون
» ادخل وتأكد من نفسك أربع أشياء تخليك تعرف انتا مجنون ولا لأ
» ماذا يريدون من عمليات التجميل؟!!